الأسد يسوي وضعه مجدداً مع إسرائيل
هيومن فويس: صلاح قيراطة
من يتابعني منكم اصدقائي سيلاحظ اني كنت دوما اشير الى ان الرئيس بشار الاسد باق رئيسا لسورية لاحد اجلين ايهما ابعد ٢٠٢١ - ٢٠٢٨ ، ولطالما جنحت وربما غردت خارج السرب لجهة اعتقادي انه باق ...
Send this to a friend