هيومن فويس
وتلقف القطريون هذه التغريدة وجعلوا منها ملاذا للسخرية والتهكم عبر وسم #العربيه_تحاتي_بقرنا (العربية تحمل همّ بقرنا) بينما تحسر البعض الآخر على المستوى الذي انحدرت إليه بعض المحطات الإعلامية الداعمة لمقاطعة قطر من تلفيق للأخبار والكذب.
قناة العربيه مشفقه علي أبقار قطر .. ياريت تكمل رفقها بالحيوان وتبعتلهم حاجه ضد الصداع والسخونيه #مصر #قطر https://t.co/3Mx9p8qfOC
— محمد بك ابو شامه (@sadbird1965) June 18, 2017
فمن فبركة خبر وكالة الأنباء القطرية إلى الحليب التركي مرورا بالمعدة القطرية إلى معاناة البقر، شهد بعض الإعلام الخليجي “انحطاطا” غير مسبوق، فكتب بعض المغردين ردا على حكاية الأبقار “من بين روث أبقارنا انطلقت العربية لتبدع فالأبقار لا تفهمها إلا أبقار مثلها لتشتكي لها هم حرها وقلة حليبها”.
وتساءل مغرد “هي الحين قناة اخبارية ولا عيادة طب بيطري؟”، وأضافت عنقاء “يا جماعه محاولاتهم مع الشعب ما جابت نتيجة خلاص خلهم يجربون حظهم ويخاطبون البقر يمكن تضبط معاهم”.
هذه مجموعة من التغريدات التي أثيرت على الأبقار القطرية المستوردة كما وردت على لسان أصحابها.