منوعات

ماذا جاء فيها..بيع أول رسالة نصية في التاريخ بسعر فلكي(فيديو)

هيومن فويس

بيع أول رسالة نصية في التاريخ بسعر فلكي

اليوم تم بيع أول رسالة نصية في التاريخ بسعر فلكي  بعد 29 عاما على إرسالها، بيعت أول رسالة نصية في التاريخ مقابل 107 آلاف يورو خلال مزاد علني أقامته دار “أغوت” في فرنسا.

والرسالة التي تحمل شهادة بتكنولوجيا “إن إف تي” لتوثيق الأصالة الرقمية أرسلت في 3 ديسمبر/كانون الأول 1992 عبر شركة الاتصالات البريطانية “فودافون” وكانت تحمل عبارة “ميلاد مجيد”.

ولم تعلن هوية الشاري ولكن عُلم أنه كندي ويعمل في مجال التقنيات الجديدة، وبات المالك الحصري لنسخة رقمية فريدة لبروتوكول الاتصالات الذي أُرسلت من خلاله أول رسالة نصية قصيرة في العالم.

وتتألف الرسالة التي تلقاها حينها ريتشارد جارفيس المتعاون مع “فودافون” خلال فترة عيد الميلاد، من 15 حرفا وفيها عبارة “Merry Christmas” (“ميلاد مجيد”).

وأشارت شركة “فودافون” إلى أن ريع المزاد سيعود إلى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

وبعدما كانت شبه مجهولة قبل عام، باتت تكنولوجيا “إن إف تي” محركا رئيسيا لسوق المزادات في العالم، وهي تقوم على منح وثيقة تثبت الأصالة الرقمية لمنتج افتراضي أو حقيقي، في نظام غير قابل للخرق يستند إلى تقنية سلسلة الكتل (بلوك تشاين) ويوثق كذلك التبادلات بالعملات المشفرة.

وشهادة “إن إف تي” تكون فريدة ولا يمكن إبدالها بأي شكل مواز لها، ما أعطاها اسمها “نون فانجيبل توكنز” الذي يعني “الرموز غير القابلة للاستبدال”.

وبات سعر الوثائق الرقمية الموثقة بتكنولوجيا “إن إف تي” يصل في المزادات إلى ملايين الدولارات، منذ السعر القياسي الذي حققه الفنان الأمريكي بيبل لعمل رقمي بهذه التكنولوجيا وبلغ 69,3 مليون دولار خلال مزاد لدار “كريستيز” في آذار/مارس.بحسب  الفرنسية أول رسالة نصية في التاريخ للبيع | صحيفة الخليج

 

يوم 22 الشهر القادم.. سوريا ممكن أن تشهد تطورا كبيرا بتوافق يقوده رياض حجاب ومصدر يكشف المتوقع

كشفت وسائل إعلام عربية ودولية تفاصيل جديدة هامة حول الخطة “التركية – القطرية” المشتركة للعودة بقوة إلى الملف السوري

من بوابة إعادة هيكلة المعارضة السورية بقيادة رئيس الوزراء السوري الأسبق المنشق عن نظام الأسد “رياض حجاب”.

وتحدثت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن مؤتمر سيجمع أطياف المعارضة السورية في العاصمة القطرية “الدوحة” خلال الفترة القادمة، وذلك للخروج برؤية موحدة لهيكلة مكونات المعارضة.

وأشارت إلى أن المؤتمر من المرجح عقده خلال شهر شباط/ فبراير المقبل، في حين أكدت مصادر في المعارضة السورية أن المؤتمر سيعقد في شهر يناير/ كانون الثاني القادم.

ونقلت الوكالة الروسية عن السياسي والمعارض السوري “نمرود سليمان” قوله: “إن رئيس وزراء سوريا الأسبق “رياض حجاب” يقود حراكاً لعقد مؤتمر للمعارضة السورية في العاصمة القطرية الدوحة”، مشيراً إلى تطورات هامة قادمة.

وبحسب “نمرود” فإن الندوة العلمية التي ستقام في الدوحة سيحضرها أطراف من المعارضة السورية، وسيرأس المؤتمر “رياض حجاب”، لافتاً إلى إمكانية الخروج برؤية موحدة لهيكلة جديدة لكامل أطياف المعارضة.

وأشار إلى الهدف من إعادة هذه الخطوة هو توحيد كلمة المعارضة مجدداً، وذلك بعد التفكك والتشرذم الكبير الذي تعيشه وعدم وجود رؤية موحدة وواضحة لمستقبل سوريا.

ونوه “نمرود” إلى أن “حجاب” قال له: “لا أحد يدري إلى أي مشروع سنصل، ولكن ثقتنا كبيرة بمن يحضر الندوة سنصل إلى حل مرضٍ، ولا يوجد أي مسمى جديد حتى الآن ربما نصل إليه بعد النقاش”.

ولفت المعارض السوري إلى وجود مساعي كبيرة لدعوة جميع أطياف وهياكل المعارضة، مثل الائتلاف الوطني وهيئة التنسيق ومنصتي القاهرة وموسكو، بالإضافة إلى المجلس الوطني الكردي، فضلاً عن دعوة العديد من الشخصيات المستقلة.

كما سيتم دعوة العديد من المراكز البحثية ومنظمات المجتمع المدني والجاليات السورية، وذلك لعقد ندوة علمية تبحث في مسألة إيجاد مخارج سياسية للوضع المعقد في المعارضة السورية.

من جهتها، نقلت شبكة “شام” الإخبارية عن مصادرها الخاصة في المعارضة، أن الندوة ستقام في الثاني والعشرين من شهر يناير القادم تحديداً، وليس خلال شهر فبراير كما ذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية.

وأكدت المصادر أن الدعوة ستكون موجهة لجميع أطياف المعارضة وأيضاً لمراكز الدراسات الثلاثة “مركز حرمون، مركز عمران، مركز جسور”، مشيرة إلى أن الندوة ستكون لـ 24 ساعة متواصلة دون توقف، يتخللها استراحات وفترات للغداء والطعام.

وأشارت المصادر في سياق حديثها إلى أن المؤتمر الذي سيعقد في “الدوحة” سيكون الأول من نوعه بهذا الحجم، لافتاً أن الجلسة الأخيرة ستخصص لمناقشة وإقرار التوصيات.

كما تحدث عن إمكانية التوصل إلى توافق بين أطياف المعارضة المشاركة على الخروج بهيكلة كاملة للمعارضة السورية، وذلك استعداداً للمرحلة القادمة المليئة بالتطورات.

تجدر الإشارة إلى أن العديد من المصادر الإعلامية كانت قد أكدت وجود خطة “تركية – قطرية” لإعادة هيكلة المعارضة السورية، موضحة أن “رياض حجاب” باشر العمل منذ فترة من أجل تنفيذ الخطة التي تحظى بدعم مباشر من قبل أنقرة والدوحة.بحسب طيف بوست

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *