ميديا

اجبر على كرة السلة الوجه الثاني لحياة العملاق الصيني ياو مينج الذي اشتهر بوجهه المضحك على السوشال ميديا(فيديو)

هيومن فويس

اجبر على كرة السلة الوجه الثاني لحياة العملاق الصيني ياو مينج الذي اشتهر بوجهه المضحك على السوشال ميديا(فيديو)

ما هي قصة ياو مينجYao Ming
في سبعينيات القرن الماضي كانت الصين تريد السيطرة على الرياضة حول العالم ومن أجل تحقيق هذا الهدف الصعب كانوا يريدون رياضيين أقوياء للغاية لذلك اتجهوا الى الهندسة الوراثية من أجل الحصول على أطفال بمواصفات خاصة قامت الأدارة الصينية بأحضار أطول لاعب ولاعبة سلة من موجودين في الصين.

ثم قامو بأجبارهم على الزواج من بعضهم البعض لانجاب طفل طويل مثلهم وبعد أقل من عام قام الزوجين بالفعل بولادة طفلهم الاول (ياو مينج)تم وضع الطفل الرضيع على الفور تحت التجارب وهو لم يبلغ من العمر بضعة اشهر حتي كما تم حقنه بالعديد من المواد الكيميائية لكي يزداد طوله بطريقة خارقة.

وعندما أصبح قادرا على السير قاموا بتدريبه على كره السلة حيث تم اخضاعة لتدريبات قاسية للغاية كل يوم ليصل للمستوي المطلوب كان يكره (ياو مينج)تلك الطفوله الصعبة التي يعيشها رغما عنه لم يكن يحب كره السلة على الأطلاق وكان يتمني أن يلقي الكره في وجه مدربيه …

ويقول لهم “ارجوكم كفي”!!لقد كان يتم معاملته على أنه فأر تجارب لدي الحكومة و أن مشاعره ليس لها قيمة في طفولته كان يري زملائه الذين في نفس عمره يركبون الحافلة مجانا.اما هو فكان يضطر أن يدفع ثمن مواصلاته رغم أنه لم يتخطي العاشره

وذلك لأن السائقين لم يصدقوا أبدا أنه مجرد طفل صغير مثل زملائه عندما وصل لسن الثامنة عشره كان بالفعل أعظم لاعب كره سلة في الصين بأكملها وبعد أربع سنوات حصل على عرض للأنضمام الى الدوري الأمريكي لكره السلة ذلك الأمر الذي كانت تحلم به الصين والهدف الذي تم ولادة (ياو مينج)من أجله…

وهو أن تسطيع الصين أقتحام الرياضة العالمية وبشكل خاص الرياضة الأمريكية وعلى الفور تم أجباره على قبول العرض وتجهيزه للسفر الى امريكا مباشرةوبذلك أصبح (ياو مينج)

أول لاعب أجنبي يقوم باللعب في الدوري الأمريكي لكره السلةوفي أول ظهور على الملعب شعر الجمهور بالصدمة بسبب طوله الضخم والغير طبيعي ولكن رغم ذلك قام الجمهور بتحيته والهتاف بأسمه لكي يربح أول مباراة له لأول مره شعر (ياو مينج) أنه أصبح له قيمة وأشخاص يحبونه بسبب كره السلة ومنذ تلك الفتره اللحظة اختفت كراهيته لكره السلة وأصبح من أعظم عشاقها كما تم أختياره في فريق(كل النجوم) الذي يضم أفضل اللاعبين في أمريكا 8مرات

ولمده عشر سنوات أصبح لديه ملاين المعجبين حول العالم بسبب موهبته في عام 2009استطاع أن يصبح أشهر وجه على الأنترنت وذلك عندما قام بضحك ضحكته الشهيرة التي أصبحت تستخدم بشكل شائع على الانترنت لكن ذلك الأمر لم يزعجه بل أحبه للغاية وقام بأرتداء قميص عليه تلك الضحكة في عام 2011قرر (ياو مينج) اعتزال كره السله بسبب الاصابات الخطيره التي تعرض لها لكي يتفرغ بعد ذلك من أجل أعماله الخيرية حول العالم

حيث استطاع التبرع ب 2مليون دولار أمريكي لضحايا أحد الزلازل في الصين كما جمع أكثر من 300ألف دولار من أجل محاربة مرض السارس الذي أنتشر فجأة ذلك بجوار مشاركته

للحملات التي تقوم بحماية الحيوانات النادره من الانقراض ربما عاش (ياو مينج) حياه صعبة للغاية وفي طفولته ولكنه لم يستسلم لقد استطاع تحويل ذلك اليأس والحزن الى قوة جبارة كم أجل تحقيق أحلامه لقد قام بكسر باب السجن والهروب من ماضيه .لقد أصبح حرا وسعيدا في النهاية

“سيستغرق الأمر وقتا للتأقلم مع كل تلك الأمور حولك .لكنني أعتقد أنني أستطعت التعامل مع ذلك الأمر “(ياو مينج)

اقرأ أيضاً:الأجور مدفوعة في مصرف السماء.. تعرف على محمد المشالي” طبيب الغلابة وأشهر أطباء العالم العربي-

الطبيب المتقاعد الدكتور حسني سعد قطب استشاري جراحة وأمراض الكبد، لم يرد لتلك العيادة أن تغلق أبوابها، بعد أن ظلت لعقود أمل الفقير المصري، يأتي إليها مريضا فيخرج بالشفاء والعلاج دون أن يتكلف إلا بعض جنيهات قليلة لمن استطاع، وأغلب من يأتون إليها لا يدفعون أي فلس أصلا، بل يخرجون من العيادة بالكشف والدواء المجاني.

في رمضان الماضي، رفض مساعدة من برنامج تليفزيوني للمساعدات الإنسانية، قائلا: “أنا زاهد.. أي حاجة تكفيني”. ويوم الثلاثاء، توفي الطبيب المصري، محمد مشالي، بعد مسيرة دامت نصف قرن في خدمة رقيقي الحال أو “الغلابة” غير القادرين على دفع تكلفة العلاج.

وصية الأب الباقية.. قصة أشهر أطباء العالم العربي

عيادة محمد المشالي ستستمر، وستواصل عملها كما كانت، وبهذا تعهد خليفته الجديد، بعد أن نسق مع أسرة الراحل في شأن تولي العيادة، وفتحها أمام المرضى الفقراء الذين لن يجدوا أرحم بهم من قلب طبيب لا يريد للثراء سبيلا.

من هو الطبيب المشالي؟
رحيل “طبيب الغلابة”، المولود في 1944 بإحدى قرى محافظة البحيرة (غرب دلتا مصر)، أثار حالة من الحزن، مصحوبة بتعليقات مليئة بعبارات الرثاء، شعبيًا ورسميًا.

ولد الدكتور محمد مشالي في أسرة بسيطة الحال، فوالده كان أستاذاً بوزارة التربية والتعليم والأم ربة منزل. قد انتقل مع والده إلى مدينة طنطا بمحافظة الغربية، وهناك تدرج في المراحل التعليمية حتى التحق بكلية طب قصر العيني بالعاصمة القاهرة.

وقتها، تأثر الشاب بنصائح أساتذته في الكلية الذين كان يرددون “من يريد امتلاك عمارة أو عزبة فعليه العمل في الاستيراد والتصدير، أما من يعمل في مهنة الطب فهو يعمل ليكسب دعوات الفقراء وهذه أعظم المكاسب”.

 

أوصاه والده بخدمة الفقراء وعلاجهم دون مقابل، ليعمل بآخر كلمات أودعها الأب لدى ابنه قبل وفاته.

بدأ مشالي حياته العملية في أماكن ريفية يعانى مواطنيها من أمراض البلهارسيا والإنكلستوما، بسبب عملهم في الزراعة. بينما لا يملك هؤلاء ثمن العلاج، وهو ما دفعه للتطوع لعلاجهم.

وكما في حياة كل إنسان نقطة تحول، كان لدى الدكتور محمد مشالي لحظته الخاصة، التي جعلته يتمسك أكثر بوصية والده وأساتذته.

ذات يوم، هرع الطبيب لعلاج طفل طفل صغير مريض بالسكري أشعل النار في نفسه، لعدم قدرة والدته على دفع تكلفة علاجه.

يقول: “كان يبكي من الألم ويطلب من والدته أن تعطيه حقنة الإنسولين، فردت أم الطفل قائلة إنها لو اشترت حقنة الإنسولين فلن تستطيع شراء الطعام لباقي إخوته، ما دفعه للصعود إلى سطح المنزل وإشعال النار في نفسه”.

ورُغم محاولته إنقاذ الطفل إلا أنه فشل، فكان لهذا الموقف بالغ الأثر في مسيرته المهنية، جعلته مؤمنا أكثر بنبل عمله الإنساني قبل التفكير في العائد المادي.

عندما تُخبر أحدًا في مصر بأن هناك طبيبًا يحصل على 10 جنيهات هذه الأيام، بينما يحصل طبيب آخر في منتصف مسيرته على مئات الجنيهات من المريض الواحد، ربما سيشعر بالدهشة، وربما لن يصدق ما تقول.

تخرج مشالي في كلية الطلب في 1967، وتمتد فترة خدمته للمرضى الفقراء إلى نصف قرن، وفيما تقفز معدلات الغلاء في البلاد، أبقى الرجل على وصية والدته وذاكرة أجر رمزي، ورغم عدم تحقيق ثروة إلا أنه كسب حب الفقراء،

ويرى أبناء الطبيب الراحل أن والدهم ترك لهم إرثاً عظيمًا، وهو حب الناس والسمعة الطيبة، إذ يقول ابنه “وليد”، إن كانت لديه قناعة عاش من أجلها، وهي أن الطب رسالة إنسانية، وليست مهنة لجمع المال وأنه يتاجر مع الله، لذا كان يتحصل على أجر بسيط مقابل علاج الفقراء.

وحسب وليد، فإن قيمة الكشف بعيادة والده “تمثل قمة الإنسانية في الزمن الحالي”، حيث وصلت أقصى قيمة لها بعد كل هذه السنوات من العمل والخبرة إلى 10 جنيهات فقط.

وروى “وليد”، في حديثه لـCNN بالعربية، موقفا آخر لوالده يُظهر فيه الإيثار، قائلاً :”عرضت جهة إماراتية التبرع لوالدي بمبلغ مليون جنيه تقديراً لدوره في علاج الفقراء، وطلبوا منه أن يخصصها لعلاج الفقراء، إلا أنه رفضها بدون اهتمام، وأكد لهم أنه ليس جهة لتلقي التبرعات وهناك جهات مختصة لذلك”، مضيفاً: “والدي كان مقتنعاً بالأجر الذي يحصل عليه، وأن ما يقوم به لخدمة الفقراء أمر طبيعي”.

“والدي كان يعمل لخدمة الفقراء منذ تخرجه من الجامعة، ولم يكن أحد يعلم عنه شيء إلا منذ آخر عامين، وكان سعيدًا بتقدير الناس له، على الرغم من تأكيده أنه لم يفعل أي شيء زيادة”، يقول وليد مشيرا إلى أن والده كان يعالج ما يقرب من 100 حالة يوميًا في 3 عيادات.

في حين يقول ابن عم الطبيب الراحل، وهو عمدة قرية “ظهر التمساح” بمركز إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، إنه لم يكن يكتفي بعلاج الفقراء فقط، بل يوزع عينات الأدوية التي يحصل عليها من شركات الأدوية مجانًا على المرضى من الفقراء، إضافة إلى أنه كان يحصل على أقل أجر بعيادته، وغير المقتدرين يعالجهم مجاناً.

أجور مدفوعة في مصرف السماء

كان المشالي يلاحظ أن أمراض الفقراء جزء من حياتهم اليومية، إذ يعج الريف المصري -كغيره من الأرياف في منطقتنا- بأمراض كثيرة متعلقة بسوء التغذية وتأثير المياه الملوثة، إلى غير ذلك من الأمراض التي تعكس بالفعل سيطرة الفقر وتأثيره وحدة آلامه على أجساد وأرواح المعدمين.

ولأن الأطفال في الريف هم الحلقة الأضعف والأكثر تأثرا بضيق الحياة، فقد تخصص المشالي -بعد حادثة طفل الأنسولين- في أمراض الأطفال، وأعاد إلى آلاف الأجسام الغضة الصغيرة بسماتها التي اختطفتها آلام المرض، وبدون مقابل في أغلب الأحيان، كان المشالي يقدم الشفاء في باقة من التفاؤل والكرم.

ولقد كان المكسب الأكبر الذي حصله المشالي في رحلته النبيلة في الحياة، هو آلاف الدعوات التي كانت تصعد من قلوب الفقراء عابرة حجاب الدنيا إلى السماء، تبتهل إلى الله أن يسعد الطبيب المشالي في دنياه وآخرته، وأن يبعد عنه “أبناء الحرام”، وأن يفتح الله حياة السعادة في طريقه. وفق تقرير للجزيرة الوثائقية.

 

كانت دعوات أبناء الصعيد أهم مكسب وربح، وكانت رجع صدى لوصايا أساتذة كلية الطب، لطلابهم أن أمامهم طريقين، طريق الثراء والمال والنجومية، وطريق آخر مفروشة بدعوات الفقراء، لكنها مرتبطة بالعمل في الريف وبين قرى وأحراش الفقراء، فاختار المشالي الطريق الثانية، وكانت آخر وصاياه لأسرته وأبنائه أن يستوصوا بالفقراء خيرا.

وصيته الرائعة الخالدة
عد 40 عاما من وصية الحاج عبد الغفار مشالي وهو على فراش الموت لنجله الطبيب الشاب محمد ووصيته له بخدمة الفقراء وعلاجهم بدون مقابل مراعاة لظروفهم، عاد الطبيب الابن وأوصى بنفس الوصية للأطباء الشباب قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة فجر اليوم الثلاثاء.

ولم تكن حياة الطبيب الراحل محمد مشالي المعروف في مصر بـ”طبيب الغلابة” معروفة بالنسبة لكثيرين، كان طبيبا يمارس عمله في ريف مصر، ويعالج الفقراء، من خلال عيادة صغيرة في طنطا وبأجر رمزي 10 جنيهات، حتى سلطت وسائل الإعلام الضوء على قصته قبل سنوات قليلة، وكأن القدر أراد أن يكافئه ويخلد سيرته قبل نهاية حياته وبعدها. وفق العربية نت.

دعوات الفقراء
وفي مقابلة أخرى قال الطبيب الراحل إن الفقراء كانوا يصابون بأمراض مرتبطة بالفقر وبعملهم في الزراعة مثل البلهارسيا والإنكلستوما والإميبا، وكانوا لا يملكون ثمن الكشف عند الأطباء فتطوع لعلاجهم من هذه الأمراض، كما تخصص في أمراض الأطفال بعد واقعة الطفل الصغير، ناصحا الأطباء الشباب بخدمة الفقراء وعلاجهم قائلا لهم أوصيكم بالفقراء خيرا، وكانت هذه آخر وصاياه، حسب ما صرح نجله وليد مشالي.

ويقول الطبيب الراحل إن أساتذته في كلية الطب بالقصر العيني كانوا يقولون لهم من لا يريد امتلاك عمارة أو عزبة فعليه بالعمل في القرى، ليكسب دعوات الفقراء وهذه أعظم المكاسب، مضيفا أنه كان يسمع دعوات الغلابة والفقراء له بأذنيه، وكان يتحصن بها طيلة حياته.

 

رفض مبلغ كبير
في شهر رمضان الماضي، عرض أحد البرامج مبلغا كبيرا على الطبيب الراحل وتجديد عيادته لمساعدته في عمله التطوعي فرفض بإباء، وقال لهم العون والمساعدة من الله، وأنه لا يطلب مقابلا لعمله سوى من الله، وأضاف “أعطتني الدنيا أكثر مما أتمنى وأكثر مما أستحق، ولا يمكن أن أترك أحدا يموت من الألم”، ناصحا القائمين على البرنامج بتقديم هذه التبرعات للأطفال بلا مأوى، أو الأطفال الأيتام والمحتاجين.

وكشف الطبيب الراحل في مقابلة ثالثة أنه يبدأ يومه بالاستيقاظ في السابعة والنصف صباحا، ثم يتوجه لعيادته، ويظل بها حتى أذان المغرب ثم يعود لمنزله، وبعدها يتوجه للعيادتين الأخريين بقريتين مجاورتين لطنطا لتوقيع الكشف الطبي على أبناء القريتين، مشددا على أن سعر الكشف في العيادتين 5 جنيهات فقط.

ساندويتش فول وطعمية
وكانت كلمات الطبيب الراحل الأكثر تأثيرا “نشأت فقيرًا وساندويتش الفول والطعمية يكفيني، ولا أريد أن أرتدي ملابس بآلاف الجنيهات أو أستقل سيارة طولها 10 أمتار”.

وعقب إعلان وفاته، دشن مغردو مواقع التواصل هاشتاغات عبروا فيها عن حزنهم الشديد وتأثرهم الكبير لرحيل حالة مصرية فريدة، تخصصت في الإيثار، ومساعدة الغير، وحب الخير، وإغاثة وخدمة الفقراء، مؤكدين أن الطبيب الراحل حالة نادرة لا تتكرر كثيرا، ولا يجود بمثلها الزمن إلا نادرا.

 

إنه محمد المشالي ابن الـ76 سنة، الذي عاش عمره ووصية والده ترن في أذنه أن لا يأخذ من الفقير والمعدم أجرا على العلاج والدواء، وكانت تلك الوصية صوت الضمير الحي الذي ضج في أعماق ذلك الطبيب الأشهر إنسانية في مصر والعالم العربي.

لم تزد السنون محمد المشالي إلا عزما وتصميما وإصرارا على أن لا يأخذ من الفقراء أجرا على الشفاء الذي يحمله لهم على يد الصبر والتواضع والبسمة والكرم.

صاحب الخدمة الطبية المجانية بالأرياف

ولد محمد المشالي سنة 1944 لأب يعمل في قطاع التعليم والتربية، كانت الأسرة فقيرة جدا، فراتب المدرس الحاج عبد الغفار مشالي لا يكفي لسد حاجيات أسرة متعددة الأفراد، لكنها كانت تملك كنزا كبيرا من القناعة والكرم، فها هو الحاج يوصي ابنه أن لا يأخذ من الفقير أي أجر على العلاج، رغم أن مهنة الطب من أكبر مصادر الدخل وسبل الإثراء السريع في مصر، بل والعالم كله.

تخرج المشالي من كلية الطب في القاهرة سنة 1967، ومنذ ذلك التاريخ، وهو يقدم الخدمة الطبية المجانية للفقراء، مستمرا في بذل الخير، إلى أن عجز الجسم الضعيف وتوقف عن إسناد الروح الوثابة، وقبل ذلك بساعات كان عائدا من يوم طويل من أيامه الخيرية في عيادته المتواضعة بمدينة طنطا. وفق العربية نت.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *