الواقع العربي

طمعًا بالميراث.. 5 أبناء يعذبون والدتهم في دولة عربية

هيومن فويس

طمعًا بالميراث.. 5 أبناء يعذبون والدتهم في دولة عربية

استدعت السلطات المصرية أبناء سيدة بمحافظة الجيزة ادعت أنهم عذبوها للحصول على الميراث.

وكشفت وزارة الداخلية تفاصيل الواقعة، في بيان بعد انتشار خبر على صفحات بموقع “فيسبوك” تحت عنوان (5 أبناء يعذبون والدتهم للحصول على الميراث)، يتضمن تضرر سيدة من أنجالها بمنطقة العمرانية بالجيزة بإجبارها على وضع بصمتها فى عقود بيع وشراء ممتلكاتها من المنزل. وفق الحرة الأمريكية.

وقالت الوزارة: “بالفحص تبين أنه تبلغ لقسم شرطة العمرانية بمديرية أمن الجيزة من ربة منزل، مقيمة بدائرة القسم، مصابة بكدمات وجروح سطحية وسحجات بالجسم، بقيام أبنائها الخمسة، جميعهم مقيمين بدائرة القسم) بالتعدي عليها بالسب والشتم والضرب محدثين إصابتها، وإكراهها على توقيع عقد بيع ممتلكاتها والاستيلاء على هاتفها المحمول”.

وأضافت أنه “عقب تقنين الإجراءات وباستدعاء أبنائها حضر ثلاثة منهم، وبمواجهتهم قرروا بأن والدتهم تزوجت من آخر بعد وفاة والدهم، وكانت ترغب الإقامة معهم بذات المنزل، الأمر الذي أثار حفيظتهم وقاموا بطردها”.

وأشارت الوزارة إلى أن “المجني عليها حضرت إلى المنزل ذات يوم في محاولة منها للإقامة” فيه، و”لدى رفضهم قامت بالصياح فتعدوا عليها وأخرجوها بالقوة”.

فريق سعودي يطوّر علاجاً لـ”ألزهايمر” 

طوّر فريق أبحاث سعودي علاجاً لمرض “ألزهايمر” عبر تعريض المرضى للأكسجين المضغوط، وذلك استناداً لعقار موجود بالفعل في السوق.

وقالت د. هبة الدوسري، عضوة فريق البحث، إن الدواء الجديد يقوم على إيصال الأكسجين النقي للدماغ بتركيزات أعلى بعد تعديل الجسيمات المستحلبة. وفق الخليج أونلاين

وفي تصريح لقناة “الإخبارية” السعودية قالت الدوسري إن الدواء الذي جرى تطويره “يقدم نتائج أعلى من العقاقير الموجودة في السوق”، مشيرة إلى أن فريق البحث طور السطح الخارجي للناقل الموجود بأحد العقارات الموجودة فعلاً ما أدى إلى نتائج أعلى.

ونقلت صحيفة “عكاظ” المحلية عن فريق الخرف بجامعة نوتنغهام البريطانية أن تعريض مرضى ألزهايمر لجلسات أكسجين نقي مدتها 90 دقيقة أدت لنتائج أعلى، مشيرة إلى أن التجارب التي جرت على الفئران أثبتت كفاء هذه الطريقة.

ومرض ألزهايمر هو أحد الأمراض العصبية المزمنة، ويتسبب في إصابة 60 إلى 70% من المصابين به بالخرف.

وكان قد أنشأ الباحثون العاملون في قسم الصحة العامة في اليابان خوارزميات يمكن استخدامها لاكتشاف مرض ألزهايمر لدى المرضى أثناء مشاركتهم في المحادثات الهاتفية.

وبحسب الدراسة التي نشرها موقع “PLOS ONE”، اليوم الجمعة، بيّن الباحثون أنّهُ على الرغم من الجهود المبذولة في جميع أنحاء العالم، لا يوجد حتى الآن علاج لمرض ألزهايمر، الذي يؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم.

ولهذا السبب أصبح التعرف على المرض بوقت مبكر أكثر أهمية، وهكذا حوّل العلماء انتباههم إلى إيجاد طرق جديدة للتنبؤ بالأشخاص الذين سيصابون بالمرض.

في هذا الجهد الجديد اتجه الباحثون إلى التعلم الآلي كوسيلة مساعدة في التشخيص

أظهرت الأبحاث السابقة أن بعض العلامات المبكرة لمرض ألزهايمر تشمل التحدث ببطء أكثر من المعتاد، والتوقف كثيراً أثناء المحادثات.

في هذه الدراسة الجديدة استبدل الباحثون البشر الذين يستمعون ويحللون المحادثات الهاتفية بجهاز كمبيوتر يقوم بتشغيل خوارزمية التعلم الآلي.

صُممت خوارزميات مختلفة للتعلم الآلي لدراسة أنماط الكلام، تم تعليمهم جميعاً التعرف على علامات مرض ألزهايمر باستخدام التسجيلات الصوتية، ووجد الباحثون أنها كانت في المتوسط ​​جيدة ولم تقدم أي نتائج خاطئة.

يقترح الباحثون أنه يمكن استخدام الخوارزميات الخاصة بهم لتوفير شكل أرخص وأكثر سهولة من الاختبارات المبكرة لمرض ألزهايمر.

علماء أستراليون يكتشفون دليلا مذهلا!

توصل علماء أستراليون من جامعة أديلايد إلى اكتشاف مذهل، يؤكد أن تطور جسم الإنسان لم ينته على الإطلاق ، وهو مستمر أمام أعيننا.

ومن علامات هذا التطور المتواصل لجسم الإنسان ظهور الشريان الأوسط في الساعد، والذي كان يُعتبر سابقًا “غير ضروري” وانقرض حتى في الجنين في الرحم.

ويعد الشريان الأوسط لغزا، ولا يزال الجدل دائرا في أوساط العلماء حول الغرض منه. ويُعتقد أنه يتطور كعامل مساعد لضخ الدم بشكل أكثر كفاءة عبر الذراعين.

ما يساعدهما على التطور بشكل أسرع. وفي الجنين المتشكل، يموت، وينقل هذه الوظائف إلى الشرايين الشعاعية والزندية. ولكن يحدث أن يستمر الشريان المتوسط ​​عند البالغين. والمهم ليس الشريان ذاته، بل في إحصائيات بقائه.

في البداية رُصد هذا الشريان لدى الأشخاص الذين ولدوا في ثمانينيات القرن التاسع عشر، حدث ذلك في 10٪ من الحالات. بعد قرن من الزمان، تضاعف هذا الرقم ثلاث مرات. ولدى أولئك الذين ولدوا في نهاية القرن العشرين، تبقى الشريان في 30 ٪ من الحالات.

وأجرى العلماء الأستراليون أحدث دراسة وأكدوا وجود شرايين وسيطة كبيرة تضخ الدم جيدا لدى كل ثلث سكان بلد من أصول أوروبية. وفق روسيا اليوم.

ورُصد أيضا ميل نحو زيادة عدد مثل هذه الحالات، وهي علامة واضحة على نمو تطوري، لكن السؤال المحير هو: ماذا يعطينا مثل هذا الأمر نحن البشر؟

إذا استمر هذا الاتجاه، فسيصبح الشريان الأوسط ​​بحلول عام 2100 رفيقًا دائما لجميع البشر تقريبا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *