شابة روسـ.ـية تطلب “الحـ.ـج”مـ.ـهرًا لها.. والزوج الإيطالي ينفـ.ـذ الشـ.ـرط بعد دخولهما الإسـ.ـلام!- فيديو رائـ.ـع

هيومن فويس: متابعات
شابة روسـ.ـية تطلب “الحـ.ـج”مـ.ـهرًا لها.. والزوج الإيطالي ينفـ.ـذ الشـ.ـرط بعد دخولهما الإسـ.ـلام!- فيديو رائـ.ـع
حصلت الروسية جانا على مهرها الذي اختارته منذ عامين عند زواجها من الإيطالي هيان، وذلك بنجاحهما في أداء فريضة الحـ.ـج معا هذا العام، حيث غابا عن الحـ.ـج العام الماضي بسبب انتشار جائـ.ـحة فيـ.ـروس كـ.ـور.ونـ.ـا.
وفي مقطـ.ـع فيديو نشره حساب التواصل الحكومي السعودي عبر تويتر، قال هيان إنه تزوّج جانا عام 2019، وطلبت منه وقتئذ أن يكون مهرها الذهاب إلى مكة لأداء مناسك الحـ.ـج.
وقالت الزوجة “إنه أمر لا يصـ.ـدق.. أنا هنا لأداء مناسك الحـ.ـج، ومع ذلك ما زالت لا أصـ.ـدق أنني سأؤدي مناسك الحـ.ـج”.
وأضاف هيان “الأمر أشبه بالساعة السويسـ.ـرية التي تعمل بشكل منـ.ـسق ومنظم، تخيل أن العاملين يجلسون على طول الشارع، يرشدون الناس إلى ما يجب عليهم فعله وما يجب ألا يفعلوه”. وفق تقرير للجزيرة نت.
وأر.دف “أنهم يعملون هذا طول أيام الحـ.ـج، وتحت أشعة الشمس الحارة، أنا أدعو اللـ.ـه وأنا على يقين بأنه سيجازيهم على ذلك كثيرا، لأن عملهم صعـ.ـب وشاق جدا”.
وأوضـ.ـحت جانا ضاحكة “الآن حـ.ـبيبي دفع مهري”، مشيرة إلى أن سبب اختيار الحـ.ـج مهرا لها يعود إلى أنهم لن يأخذوا أي شيء آخر معهم إلى الآخرة، ولرغبتـ.ـهـ.ـم في التقر.ب من اللـ.ـه بهذه العبادة.
بين روسيا وإيطاليا ومكة، هناك قصة مهر ووفاء. #بسلام_آمنين pic.twitter.com/jqwIxCDIU2
— التواصل الحكومي (@CGCSaudi) July 19, 2021
اقرأ أيضا:
وميركل تتحـ.ـر.ك وتصـ.ـرح
زارت المستشارة الألـ.ـمانية أنجيلا ميركل، اليوم الثلاثاء، للمرة الثانية، المنطقة التي شهدت كـ.ـارثـ.ـة الفيضانات في البلاد، في الوقت الذي تحـ.ـاصر فيه التساؤلات حكومتها حول كيفية تأثر أكـ.ـبر اقتصاد في أوروبا بالفيضانات التي جرى التنبؤ بها قبل أيام من وقوعها.
وزارت ميركل مديـ.ـنة باد مونستريفيل الصغيرة التي تعود إلى القرون الوسطى، في شمال الراين وستفاليا، وقالت “هذه فيضانات لا يمكن تصورها، عند.ما نرى آثـ.ـارها على الأرض”.
وشهدت ولايتا راينلاند بالاتينات وشمال الراين وستفاليا، غر.بي ألـ.ـمانيا، الأسبوع الماضي، فيضانات عـ.ـارمة جراء هطول أمطار غزيرة، تد.مرت على إثرها قرى ومنازل وطرق وجسور، كما راح ضـ.ـحيتها ما يزيد على 169 شخصا في ألـ.ـمانيا، مما سلط الضوء على أوجه القصور فيما يتعلق بكيفية إرسال التحـ.ـذيـ.ـرات من سوء الأحوال الجـ.ـويـ.ـة إلى السكان.
وفي بلجيكا قـ.ـضى 31 شخصا بسبب الفيضانات وأعلن اليوم الثلاثاء حـ.ـدادا وطنيا.
وأكدت ميركل أنه “كانت هناك إنـ.ـذارات”، في حين طالت حكومتها انتقا.دات بسبب فشل النظـ.ـام الوطني للإنـ.ـذار في تحـ.ـذيـ.ـر السكان المعنيين في الوقت المناسب من خطورة الفيضانات غر.بي البلاد.
ودعت ميركل إلى استخدام صفارات الإنـ.ـذار كأداة تنبيه إضافية، وقالت “صفارات الإنـ.ـذار وهي أداة قديمة قد تكون أكثر فائدة مما كنا نظن”.
وأضافت أن المناطق “تفعل لاحقا ما في وسعها، لكن بالطبع ليس من السهل تكوين فكرة عند.ما يقول رئيس بلدية باد مونستريفيل إننا لم نشهد مثل هذه الفيضانات منذ 700 عام”. وفق الجزيرة نت
وأظهر اختبار على الصعيد الوطني لهذا النظـ.ـام الموروث من الـ.ـحـ.ـر.ب البار.دة فشلا ذريعا العام الماضي، لأن بعض الصفارات لم تطـ.ـلق لأسباب فنية. كما قامت بلديات بإزالتها بكل بساطة معتبرة أنها غير ضرورية.
وتسببت الفيضانات في انقطاع كبير في التيار الكهر.بائي وفي تعطل هوائيات الاتصالات، ما منع السكان من تلقي الإنـ.ـذارات في الوقت المناسب.
وقبل نحو 10 أسابيع من انتخابات عامة في البلاد، وضعت الفيضانات مهارات قا.دة ألـ.ـمانيا في إدارة الأزمـ.ـات في دائرة الضوء، ورأى ساسة معـ.ـارضون أن عدد القـ.ـتلى كشف عن إخفاقات جدية في استعداد ألـ.ـمانيا للفيضانات.
ورفض مسؤولون حكوميون، أمس الاثنين، التلميحات بعد.م فعلهم ما يكفي للاستعداد للفيضانات وقالوا إن أنظمة الإنـ.ـذار نجحت.
وفي أول زيارة لها إلى بلدة اجتاحتها الفيضانات الأحـ.ـد الماضي، وصفت ميركل الفيضانات بأنها “مر.وعة” ووعدت بمساعدات مالية سريعة.
40 ألف متضـ.ـرر
ووصل عدد المتضـ.ـررين من تداعيات الفيضانات المد.مرة في دائرة ارفايلر غر.بي ألـ.ـمانيا إلى ما يقر.ب من 40 ألف شخص.
وقال توماس لينرتس رئيس لجـ.ـنة إدارة الأزمـ.ـة في ولاية راينلاند بفالتس ورئيس إدارة الإشراف والخد.مات، اليوم الثلاثاء، “هذا عدد كبير جدا في مساحة هائلة، ونحن لم نشهد شيئا كهذا قط، وهذا تحـ.ـد جسيم”.
وأضاف لينرتس أن الوضع ما يزال متـ.ـوتـ.ـرا للغـ.ـاية، مشيرا إلى أن السبب في ذلك هو د.مار جزء كبير من البنية التحتية للمرافق، ومنها أشياء أساسية كالكهر.باء والمياه والصرف.
من جهة ثانية، وزع الاتحـ.ـاد الإسـ.ـلامي التركي للشؤون الديـ.ـنية “ديتيب” (DITIB) بألـ.ـمانيا، مساعدات غذائية للمتضـ.ـررين من كـ.ـارثـ.ـة الفيضانات التي شهدتها المناطق المتضـ.ـررة.
وذكر الاتحـ.ـاد في بيان، الثلاثاء، أن فرقه وزعت مساعدات على المتضـ.ـررين من السيول والفيضانات في مدن زينتسيغ وآرفايلر (في راينلاند- بالاتينات) وستولبرغ وإرفتشتات (في شمال الراين-وستفاليا).
وشملت المساعدات الخبز والماء ومواد غذائية ومستلزمات التنظيف، وذكر البيان أن متطوعي ديتيب ساعـ.ـدوا أيضا السكان في تنظيف منازلهم المتضـ.ـررة من الفيضانات.
اقرأ أيضا:
ما كتبه عن عام 2021 سيـ.ـذهلك حـ.ـقا
عاد المنجم الفرنسي “نوستراداموس” لصـ.ـدارة حـ.ـديث العالم عن أهم تنبؤاته لعام 2021، بعد.ما تنبأ بها وحصل العديد منها، الذي كتبها بكتابه 1555 Les Prophéties، حول مستقبل العالم لمئات السنوات، خصوصا تنبأ لعام 2021 أنه الأكثر كارثية.
وبحسب ما ور.د في سلسلة التنبؤات في كتابه 1555 Les Prophéties، قد.م نوستراداموس عدة تنبؤات “دقيقة بشكل مذهل” حول المستقبل، على الرغم من أن معظمها منفتح على العديد من التفسيرات.
وفي حين أن توقعات نوستراداموس غامضة للغـ.ـاية، يعتقد المنجمون الذين يقرأون أعماله أن عام 2021 ذو أهمية خـ.ـاصـ.ـة.
ووفقا للمنجمين، تمثل جائـ.ـحة الفيـ.ـروس التـ.ـاجي بداية سلسلة من المصائب للبشـ.ـرية، والتي حـ.ـددها نوستراداموس، بما في ذلك المـ.ـجـ.ـاعة واسعة الانتشار.
وقال: “بعد مشقة كبـ.ـيرة للبشـ.ـرية، سيواجه العالم مشكلة أخرى أخـ.ـطر .. المطر والد.م والحليب والمـ.ـجـ.ـاعة والفولاذ والطاعون، سنرى في السـ.ـماء نـ.ـارا وشرارات عديدة”.
ما هي بعض توقعات نوستراداموس الأخرى لعام 2021؟
-زومبي القيامة:
وفقا لـ Yearly Horoscope، يمكن أن يشير عام 2021 إلى صعود “الأحيـ.ـاء الأموات” (الزومبي).
وقال الموقع، إنه بعد تحليل نصوص من خبراء الأرصاد الفرنسيين، يمكن أن يشهد العام المقبل نهاية العالم من الزومبي.
وكتب نوستراداموس “قلة من الشباب: نصف مـ.ـوتى لنبدأ”، وهذا يعني وفقا لموقع Yearly Horoscope ظهور الزومبي.
وأضاف المنجم والفيلسوف الفرنسي، “سيمـ.ـوت الآباء والأمهات من أحزان لا حصر لها، نسـ.ــ.ـاء في حـ.ـداد، والوحش الموبـ.ـوء: لن يبقى العظماء، كل العالم سينتهي”. وفق موقع بلدي نيوز.