ميديا

وآثـ.ـار الرعـ.ـب… شـ.ـبح امـ.ـرأة يخرج لإحدى زبـ.ـائن فندق مشـ.ـهور في أمريكا- فيديو وصور

هيومن فويس

وآثـ.ـار الرعـ.ـب… شـ.ـبح امـ.ـرأة يخرج لإحدى زبـ.ـائن فندق مشـ.ـهور في أمريكا- فيديو وصور

تناقلت وسائل إعلام أمريكية، قبل أيام، مقطعاً مصوراً وصوراً غامضة تمكنت من التقاطهم إحدى السائحات داخل فندق ستانلي في إستس بارك، في ولاية تكساس الأمريكية، زاعمةً أنها لا يمكن تفسير تلك الصور، حيث أنها تبدو لشبح امرأة.

– سائـ.ـحة تلتقط صور لشـ.ـبح امرأة
وفقاً للإعلام الأمريكي، فإن السائحة الأمريكية، كيم كيمبرلي، قالت: “قررت أن أقوم بإحدى الجولات في الفندق مع أصدقائي، وكانوا يطلبون مني أن ألتقط صوراً، لذا التقطت الكثير من الصور، حيث كنت التقط ما لا يقل عن صورتين إلى ثلاث صور متتالية لنفس الشيء.”

وأضافت: “لكني شعرت بالذعر عندما التقطت صورة غريبة ظهر فيها شبح امرأة على نافذة الفندق، وفي الصورة التالية بعدها بدقيقة فقط لنفس المكان، لم أرى أي شيء على النافذة في الطابق الثالث أثناء الجولة”. وفق وكالة خطوة

وفي التفصيل، قالت: “إنها التقطت أول صورة في الساعة 9:03 مساء يوم 27 مايو – وصورة أخرى بعد أقل من دقيقة، كما أن أصدقاءها كانوا يلتقطون الصور أيضًا ولم يروا أي شيء هناك، حتى لم يظهر هذا الشيء في صورهم”.

وأوضحت كيمبرلي بأنها تعتقد أن هناك فتاة أو امرأة في الصورة، لكن “بعض الناس يقولون أنها الستائر، فهي متشابهة تمامًا في كل نافذة، وإذا كانت ستائر، فما هي المنطقة المظلمة التي تشبه الشعر ولون البشرة؟ لا يمكن أن يكون هذا ظلًا”.

وأشارت إلى القول: “لو كانت عارضة أزياء، لكنت رأيتها أثناء التقاط الصورة – وكان يمكن للآخرين التقاطها على الكاميرا أيضًا”.

مؤكدةً بأنها “إلى جانب ذلك.. التقطت صورة في الساعة 9:03 و 9:04 – وهي موجودة في واحدة وليس الأخرى.”

اقرأ أيضا:

ما.ز.ن الـ.ـناطـ.ـور يلـ.ـقـ.ـن زهـ.ـيـ.ـر رمـ.ـضا.ن در.سـ.ـا قا.سيا

اتـ.ـهم الـ.ـفنـ.ــ.ـ.ان الـ.ـسو.ري الـ.ـمعا.رض ما.ز.ن الـ.ـناطـ.ـور “نـ.ـقيـ.ـب الـ.ـفنانـ.ـين الـ.ـسورييـ.ـن” زهـ.ـيـ.ـر رمـ.ـضا.ن، بأ.نـ.ـه “حـ.ـوّـ.ـل نقـ.ـابـ.ـة الـ.ـفنانـ.ـين إلـ.ـى فر.ع مخـ.ــ.ـابرا.ت” في رد علـ.ـى تصـ.ـريحـ.ـات أد.لـ.ـى بهـ.ـا الـ.ـأخـ.ـير حو.ل فصـ.ـل فنـ.ـانـ.ـين سو.ريـ.ـين من النقـ.ـابـ.ـة با.لإضا.فة إلـ.ـى تهـ.ـديد.ات طا.لـ.ـت الـ.ـعديد.ين منـ.ـهم.

وقـ.ـال الـ.ـممـ.ـثل الـ.ـناطـ.ـور في منـ.ـشو.ر أر.فقـ.ـه بتـ.ـسجـ.ـيل مصـ.ـوّـ.ـر تضـ.ـمّـ.ـن بعـ.ـض تصـ.ـريحـ.ـات رمـ.ـضا.ن، علـ.ـى حسـ.ـابـ.ـه في فيـ.ـس بو.ك:

“ـ.ـهي نقـ.ـابـ.ـتك يا زهـ.ـيـ.ـر (حـ.ـصتـ.ـك) ولـ.ـيسـ.ـت نقـ.ـابـ.ـة الـ.ـفنانيـ.ـن. ويـ.ـكفيـ.ـها عا.ر أن تكـ.ـو.ن كذ.لك”.

وعـ.ـ.لق “ا.لناطو.ر” علـ.ـى قر.ا.ر النقـ.ـابـ.ـة الـ.ـأخـ.ـير بجـ.ـعـ.ـل الـ.ـفـ.ـنانـ.ـين الـ.ـموالـ.ـ.ين يحـ.ـمـ.ـلـ.ـون رتـ.ـبًـ..ـا بحـ.ـسـ.ـب ولـ.ـائـ.ـهم للـ.ـنـ.ـظـ.ـام أو معـ.ــ.ـارضتـ.ـهم له بر.فـ..ـض تلـ.ـك الـ.ـسياسة.

ووـ.صف الـ.ـفنـ.ــ.ـ.ان الـ.ـمعـ.ـا.رض خلـ.ـا.ل حد.يـ.ـث له مع مو.قـ.ـع “ر.وزنـ.ـة” أن قـ..ـر.ار زهـ.ـيـ.ـر رمـ.ـضا.ن الـ.ـأخـ.ـير بتـ.ـصنـ.ـيف الـ.ـفنانـ.ـين إلـ.ـى ثلـ.ـا.ث فئـ.ـا.ت يو.حـ.ـي بأ.ن النقـ.ـابـ.ـة أصـ.ـبحـ.ـت عبـ.ـار.ة عن فـ..ـ.رع مخـ.ــ.ـابرات.

وو.جه رسـ.ــ.ـالـ.ـةً لـ.نقـ.ـيب فنـ.ـانـ.ـي الـ.ـنظـ.ـ.ام “زهـ.ـيـ.ـر رمـ.ـضا.ن” قا.ل فيـ.ـها.: “طـ.ــ..ـز فيـ.ــ..ـه وبـ.ـنقـ.ـابتـ.ـو، فـ..ـ.رع مخـ.ــ.ـابرات”.

وجـ.ـاء حـ..ـد.يث “ا.لناطو.ر” بعـ.ـد قر.ا.ر النقـ.ـابـ.ـة بتـ.ـقسـ.ـيم الـ.ـفنانـ.ـين إلـ.ـى ثلـ.ـاثـ.ـة أقـ.ـسا.م، أو.لهـ.ـم فنـ.ــ.ـ.ان ممـ.ـتا.ز، وثـ.ـانيـ.ـهم فنـ.ـا.ن أو.لـ.ـ، وثـ.ـالثـ.ـهم فنـ.ـانـ.ـ، لتـ.ـضـ.ـ.يف لا.حقـ.ـًا عبـ.ـار.ة أن “لـ.ـا مكـ.ـا.ن للفنـ.ـا.ن الـ.ـرما.دي ضمـ.ـن الـ.ـنقابةـ.ـ”، أي الـ.ـذ.ي لا يتـ.ــ.ـ.خذ مو.قفـ.ـًا من أحـ.ــ.ـد.اث سو.ريـ.ـا، إمـ.ـا مع الـ.ـنظـ.ـ.ام أو ضـ..ـده.

ويعتـ.ـبر الـ.ـفنـ.ــ.ـ.ان “ما.ز.ن الـ.ـناطو.ر” من أو.ائـ.ـل الـ.ـفنـ.ـانـ.ـين الـ.ـمعارضـ.ـين لنـ.ـظـ.ـ.ام الـ.ـأسـ.ـد، وهـ.ـو من أبـ.ـنا.ء مد.ينـ.ـة طفـ.ــ..ـس بر.يـ.ـف در.عـ.ـا الـ.ـغربـ.ـي، ولـ.ـه شهـ.ــ.ـ.رة كبـ.ـير.ة بسـ.ـبـ.ـب أد.ائـ.ـه الـ.ـممـ.ـتـ.ـاز في أد.وا.ره الـ.ـتـ.ـي يأ.خـ..ـذ فيـ.ـهـ.ـا دو.ر البطـ.ـولة.

وبحـ.ـسـ.ـب الـ.ـتسجـ.ـيل الـ.ـمصوّـ.ـر، قا.ل الـ.ـممـ.ـثل الـ.ـموا.لي زهـ.ـيـ.ـر رمـ.ـضا.ن إن أسـ.ـما.ء عد.يد.ة من الـ.ـممثلـ.ـين “تـ.ـم شطبهـ.ـا من قا.ئمـ.ـة الـ.ـنقابة،

و.من غيـ.ـر الـ.ـممـ.ـكن إعـ.ـادتـ.ـها مجـ.ـددا.ً، من بيـ.ـنهـ.ـا جمـ.ـا.ل سلـ.ـيمـ.ـان ومـ.ـكسـ.ـيم خلـ.ـيـ.ـل وما.ز.ن الـ.ـناطـ.ـور وسـ.ـميـ.ـح شقـ.ـير”.

مقـ.ـاس مو.بايل
و.لم يسـ.ـتثـ.ـن رمـ.ـضا.ن أسـ.ـما.ء فنـ.ـانـ.ـين را.حليـ.ـن، كا.لفنا.نة الـ.ـراحـ.ـلة ميـ.ـّ سكـ.ـافـ.ـ، حيـ.ـث قا.ل “و.الممثـ.ـلة الـ.ـتـ.ـي أصـ.ـبحـ.ـت الـ.ـآـ.ـن في (د.ا.ر الـ.ـحقـ.ـ) مي سكـ.ـافـ.ـ” مضـ.ـيفـ.ـاً “و.لو.يز عبـ.ـد الكريم”.

وأد.لـ.ـى رمـ.ـضا.ن بتصـ.ـريحـ.ـات مثـ.ـير.ة للـ.ـجد.ل لإ.حد.ى الـ.ـإذاعـ.ـات الـ.ـمحليـ.ـة، أمـ.ـس الـ.ـجمعـ.ـة. جز.ء منـ.ـهـ.ـا تخـ.ـللـ.ـها تهـ.ــ.ـديد.ات مبـ.ـاشـ.ـرة لفنـ.ـانـ.ـين سو.رييـ.ـن، وعـ.ـر.ب أيـ.ـضا.ً، تعـ.ــ.ـرّضـ.ـوا له ولـ.ـرئـ.ـيس الـ.ـنظـ.ـام “بـ.ـشا.ر الأسد”.

وقا.ل رمـ.ـضا.ن في تصـ.ـريحا.ته الـ.ـتـ.ـي عر.ضتـ.ـها قنـ.ـا.ة Syـ.ـriـ.ـa Drـ.ـamـ.ـa عبـ.ـر سلـ.ـسلـ.ـة تغـ.ـريد.ات علـ.ـى حسابهـ.ـا في تو.يتـ.ـر: “كـ.ـثيـ.ـر من مو.اقـ.ـع الـ.ـتوا.صل وبعـ.ـض الـ.ـفنانـ.ـين شتـ.ـمو.ني وبـ.ـإمكا.ني سجـ.ـنهـ.ـم جمـ.ـيعـ.ـاً لكـ.ـنـ.ـي أتـ.ـرفـ.ـع عن ذلـ.ـك ود.ائمـ.ـاً أغـ.ـض الـ.ـطر.ف عن الـ.ـإسـ.ـاء.ات الـ.ـشخصـ.ـية لكـ.ـن عنـ.ـدمـ.ـا يتـ.ـعلـ.ـق الـ.ـأمـ.ـر با.لو.طن وقـ.ـائـ.ـد الـ.ـوطـ.ـن فلـ.ـن أسـ.ـامح”.

المصدر: وكالة خطوة ووكالات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *