شاهد.. 5 أماكن سرية تخفيها خرائط جوجل لأسباب عجيبة جداً (فيديو)

هيومن فويس
شاهد.. 5 أماكن سرية تخفيها خرائط جوجل لأسباب عجيبة جداً (فيديو)
من المحتمل أن تكون خرائط جوجل واحدة من أكثر التطبيقات استخدامًا في العالم. على مر السنين، أصبحت هذه الخرائط الأداة الأساسية التي يستخدمها الأشخاص للعثور على اتجاهات القيادة، التحقق من ظروف حركة المرور، والبحث عن المواقع باستخدام التجوّل الافتراضي.
اليوم، نعيش في عصرٍ يكون فيه العالم بين يديك حرفيًا. بإمكانك استكشاف الكوكب بأكمله وأنت على أريكتك في منزلك!
لكن هل تعلم أن هناك بعض الأماكن السرية على الأرض حجبتها جوجل من خرائطها لأسباب مختلفة؟
استعرضنا في الجزء الأول من المقال عددًا من هذه الأماكن، ونكمل اليوم مع مجموعة جديدة من أغرب الأماكن التي حجبتها جوجل، بعضها لأسباب غير معروفة!
منزل في ستوكتون أون تيز – المملكة المتحدة
يستضيف طريق برينسبورت في ستوكتون أون تيز منزلًا غير واضح المعالم، وليس من الواضح لماذا حجبت جوجل المنزل من خرائطها.
مطار كوكس الدولي – اليونان
يقع مطار كوس الدولي في جزيرة كوس في اليونان. يبدو مطار كوس الدولي غير واضح على خرائط جوجل. يقال إن المطار يخدم شركات الطيران المستأجرة التي تجلب الزوار إلى الجزيرة، والتي تظل أكثر نشاطًا خلال أشهر الصيف.
كوريا الشمالية في خرائط جوجل
يحيط الغموض بكوريا الشمالية من كل النواحي، حتى أنه لا يمكنك الاطلاع على ملامح وتفاصيل الدولة من خلال جوجل وخرائطها.
كل ما ستجده هو أسماء المدن وجبال ومساحات خضراء فقط.
جزيرة أمشيتكا – ألاسكا
إذا كنت تبحث عن هذه الجزيرة، فسترى أن أكثر من نصفها غير واضح. وفقًا للسجلات، تم اختيار أمشيتكا من قبل هيئة الطاقة الذرية الأمريكية في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، لتكون موقعًا للتجارب النووية تحت الأرض.
بحسب ما ورد، أجريت ثلاث تجارب نووية تحت الأرض في هذه الجزيرة. واليوم تتم مراقبة الجزيرة بحثًا عن أي تسرب للمواد المشعة.
من المقرر أن تصبح الجزيرة محمية للحياة البرية في عام 2025.
محطة كاتينوم للطاقة النووية – فرنسا
تقع محطة كاتينوم للطاقة النووية في Grand Est في بلدة كاتينوم بفرنسا، على نهر موسيل بين Thionville و Trier. وهو موقع قريب من مدينة لوكسمبورج ومتز. كما أنها تاسع أكبر محطة للطاقة النووية في العالم.
اقرأ أيضاً: رفع قضية على أمه وخطيبته دخل موسوعة غينس.. تعرف على أكثر شخص رفع قضايا في العالم (فيديو)
جوناثان لي ريتشز شاب أمريكي يعتبر أكثر شخص رفع قضايا لدي المحاكم في العالم تعدت 2600 قضيه، بدأها في سن السادسه عشر من عمره مستعينا بمندوب الطفولة باعتباره قاصراً حيث رفع علي والدته قضيه إهمال بعد أن أخبرته أن إنشغالها بالأعمال المنزليه كان سبب الحروق التي في يده التي أصيب بها في سن الثالثة.
كما رفع قضايا بجميع جيرانه وأصدقائه وزملائه في العمل وحتي أقاربه وخطيبته والمحامين الذين دافعوا عنه والقضاة والشرطة لأسباب مختلفة.
كما رفع قضيه بشركه روك ستار المنتجة للعبه GTA لأنها حسب قوله سببت له صدمه في سن المراهقة، وعندما دخل موسوعه جينيس للأرقام القياسية كأكثر شخص يرفع قضايا في العالم.
رفع جوناثان قضيه بالمسؤلين عن موسوعه جينيس لأنهم لم يستشيروه في وضع بياناته الشخصيه ورغم عدم فوزه في أغلب القضايا إلا إنه حقق ما يقارب 850 ألف دولار كتعويضات ماليه في القضايا التي فاز بها ولم تنجح محاولات البعض في إدخاله المصحة النفسية لأنه اجتاز بنجاح كل الاختبارات النفسية ويعتبر بذلك شخص طبيعي إلا إنه لا يتحاور ولا يستعمل العنف بل يتقن فقط رفع القضايا.
صاحب أغرب هواية في العالم هو جوناثان لي ريتشز، فقد حقق رقما عالميا في عدد القضايا التي قدمها للمحاكم، ليكون أكثر شخص في العالم رفعا للقضايا في العالم ولأسباب في منتهى الغرابة، وقد شخص باصابته بمرض عقلي.
جوناثان كان مسجونا في سجن كنتاكي الفدرالي منذ عام 2000، وقد خاب ظنه في كتاب جينيس للأرقام القياسية فرفع قضية ضدهم، رفع قضية ضد: جورج بوش، قراصنة صوماليين، المغنبية بريتني سبيرز، مارثا ستيوارت، افلاطون، نوستراداموس، جيمس هوفا، نصب لينكولن التذكاري، برج ايفل، جزيرة الثلاث اميال، رئيس إيران، بديل الزبدة.
موسوعة غينيس للأرقام القياسية (بالإنجليزية: Guinness World Records) هو كتاب مرجعي يصدر سنويًا، يحتوي على الأرقام القياسية العالمية المعروفة. الكتاب بنفسه حقق رقماً قياسياً، حيث أنه يعتبر سلسلة الكتب الأكثر بيعاً على الإطلاق. تم إصدار أول نسخة من الموسوعة في 1955 بواسطة شركة غينيس. وتعد هذه الموسوعة من أدق المراجع التي يتم الرجوع إليها في معرفة الأرقام القياسية.
يخزن فيها كل الأرقام القياسية أو الأعلى في كل مجال مثلاً: أكبر وأسرع وأثقل وأثرى وتحتوي هذه الموسوعة على العديد من المعلومات، منها أثقل رجل من ناحية الوزن في العالم، وأضخم أسد هجين في العالم، وأقصر امرأة، وأضخم كلب في العالم، وأقوى رجل في العالم وأطول رجل في العالم وأصغر طفل وأكبر طفل.
بحسب موقع شركة غينيس للأرقام القياسية على شبكة الأنترنت، تقول الشركة بأن طبعة عام 2006 تضمّنت 64,000 رقماً قياسياً عالمياً في شتى المجالات والفعاليات الفردية والجماعية. كما أشار الموقع إلى أن الموسوعة هي أول موسوعة يباع منها في الأسواق 100 مليون نسخة لغاية اليوم وهو رقم قياسي بحد ذاته يخولها للدخول إلى الموسوعة هي الأخرى. شهد العام 1951 بزوغ فكرة كتاب “غينيس” للأرقام القياسية.
ففي ذاك العام، دخل السّيد “هيوغ بيفر”، الذي شغل آنذاك منصب مدير معمل “غينيس” لصناعة البيرة، في جدال أثناء مشاركته في رحلة صيد. ودار الجدال حول أسرع طير يستخدم كطريدة في ألعاب الرّماية في أوروبا، “الزقزاق الذهبي” أم “الطيهوج”؟. في تلك اللحظة، أدرك السّير “بيفر” مدى النجاح الذي قد يحقّقه كتاب يأتي بالأجوبة الشافية على هذا النوع من الأسئلة. فكان على حق!
دأت فكرة السّير “هيوغ” تتجسّد واقعًا عندما أوكِل “نوريس” و”روس ماكويرتر”، الذين كانا يديران وكالة لتقصّي الحقائق في لندن بإنجلترا، مهمّة جمع ما أصبح في ما بعد “كتاب غينيس للأرقام القياسيّة”. وصدرت النسخة الأولى منه في 27 أغسطس (آب) 1955، ليتصدّر لائحة الكتب الأكثر مبيعًا بحلول عيد الميلاد في العام نفسه.
ومنذ ذلك الحين، أصبحت العلامة التجارية “غينيس للأرقام القياسيّة” أو Guinness World Records TM اسمًا مألوف ورائد عالميًا في مجال الأرقام القياسيّة العالميّة. فما من شركة تجمع أرقام قياسيّة من العالم أجمع، تتثبّت من صحّتها، تصادق عليها، وتقدّمها بالشموليّة والصحة عينها. بحسب وكالات