شاب عربي يجبر زوجته على حضور حفل خطوبته على صديقتها وهذا ما فعلته.. تفاصيل صادمة

هيومن فويس
شاب عربي يجبر زوجته على حضور حفل خطوبته على صديقتها وهذا ما فعلته.. تفاصيل صادمة
أقامت زوجة مصرية 13 دعوى حبس ضد زوجها، ووقفت أمام محكمة الأسرة لطلب الطلاق للضرر، بعدما أجبرها زوجها على مرافقته أثناء عقد خطبته على صديقتها.
وقالت الزوجة بمحكمة الأسرة بإمبابة، “هددني بالحرمان من أطفالي، لأضطر للذهاب برفقته أثناء عقده خطبته، والمفاجأة التي كادت أن تقضي علي أن “العروسة” صديقتي
ووجدت نفسي بين خيارين كلاهما مر، الوقوف بوجه زوجي والتصدي لتهديدات ومحاولته سلب حقوقي الشرعية، أو الموت البطيء وتحمل العيش مع ضره بمنزل مشترك”. وفقا لليوم السابع.
وتابعت الزوجة “أقمت 13 دعوى حبس ضد زوجي بعد طرده لي من مسكن الزوجية اعتراضاً على تخطيطه زواجه من صديقتي، ووقفت أمام محكمة الأسرة لطلب الطلاق للضرر
بعد أن خشيت على نفسي بسبب تهديده، ليستولي على منقولاتي ومصوغاتي ويمنحها لخطيبته، ويتركني أموت من الحزن والقهر بسبب تصرفاته التي لا يتحملها بشر، وتعنته لرد حقوقي وإذلاله لي وحرماني وأطفالي الثلاثة من نفقاتهم”.
وأشارت الزوجة بدعواها: “تخلف عن رعاية أبنائي رغم يسر حالته المادية، لأجبر على الموافقة على زواجه من أخرى ولكني لم أتوقع أن تكون صديقتي
ليتسبب بتدهور حالتي الصحية والنفسية بسبب الصدمة بعد أن أجبرت على الذهاب برفقته إلى حفل الخطوبة ووجدها صديقتي”.
وأكدت:” حاولت أن أرحم نفسي من العذاب والعنف على يديه بالبعد عنه وطالبته بحقوقي كاملة ولكنه رفض، وقرر معاقبتي وطردي من حياته وهجري وتركي معلقة
واستولى على حقوقي الشرعية المنصوص عليها بعقد الزواج بعد 16 عاما من الزواج، وحاول إرغامي على توقيع تنازل عن حقوقي، خوفاً من سداده المبالغ التي تحصلت عليها بأحكام قضائية”.
يذكر أنه وفقا لقانون الأحوال الشخصية، الطلاق هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه
وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.
والمادة 22 من القانون رقم 1 لسنة 2000 التي تنص على أنه: “مع عدم الإخلال بحق الزوجة في إثبات مراجعة مطلقها لها بكافة طرق الإثبات
ولا يقبل عند الإنكار ادعاء الزوج مراجعة مطلقته، ما لم يعلمها بهذه المراجعة بورقة رسمية، قبل انقضاء ستين يوماً لمن تحيض وتسعين يوماً لمن عدتها بالأشهر، من تاريخ توثيق طلاقه لها، وذلك ما لم تكن حاملاً أو تقر بعدم انقضاء عدتها حتى إعلانها بالمراجعة”.
اقرأ أيضاً: حفل زفاف يتحول إلى مأتم بوفاة العريس
توفي عريس مصري شاب إثر إصابته بأزمة قلبية، في ليلة حنته، وقبل ساعات من موعد الزفاف، الذي كان مقررا له اليوم الخميس.
وفوجئ أهل العريس مقيم بقرية الرياض، التابعة لمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية، بإصابته بأزمة قلبية مفاجئة، وحاولوا إسعافه بنقله إلى المستشفى، لكنه فارق الحياة.
وتحولت مراسم الحنة التي تسبق ليلة الزفاف إلى «عزاء»، وخرجت جموع غفيرة من الأهالي لتشييع جثمان الشاب الراحل إلى مثواه الأخير بمقابر الأسرة، وسط حالة من الحزن، عمت أرجاء القرية.
وأثار خبر وفاة الشاب ليلة الحنة، حالة من الحزن بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين نعوا العريس، وانهالت التعليقات التي تضمنت عبارات الدعاء للراحل بالرحمة والمغفرة، ولأسرته بالصبر والسلوان. بحسب البيانالصورة:
وفي قصة مشابهة لم تدم فرحة العروس المصرية الشابة، ابنة منطقة السنانية بمحافظة دمياط، أكثر من 3 أيام، والتي انتقلت مع زوجها للإقامة في مدينة الجمالية بمحافظة الدقهلية، لكنها تخلصت من حياتها بعد حفل الزفاف بـ 72 ساعة فقط.
ورصد موقع مصراوي في سلسلة جرائم في شهر العسل جريمة جديدة، من واقع التحريات الرسمية، فقبل عام تقريبًا نشأت علاقة عاطفية بين الزوج 25 عامًا، صاحب مصنع ملابس، وزوجته 19 عامًا، انتهت حينها بإتمام الخطبة، لتمر السنة ويتم عقد قرانهما وتحقيق ما حلما به.
رغم تحقق حلم الفتاة بارتداء الفستان الأبيض، إلا أنها لم تستمتع بشهر العسل، فمنذ يوم زفافها بدأ يظهر عليها أعراض نفسية وعصبية ما جعل عريسها يلجأ للعلاج الروحاني بالقرآن الكريم، اعتقادًا منه أنها تعاني من “مس جن”.
وفي يوم الواقعة، خرج العريس لإحضار شيخ لتلاوة القرآن الكريم بالمنزل وإخراج الجن من عروسته، لتعود العروس البريئة إلى طبيعتها.
لكن مع عودة الزواج فوجئ بسقوط عروسه غارقة في دمائها طعنًا داخل شقتها بعد 72 ساعة من زفافها في ظروف ظنها الجميع غامضة، فقد غرق عش الزوجية بدماء الشابة بـ 20 طعنة نافذة في مناطق متفرقة بالجسد.
وسادت حالة من الحزن الشديد بين أهالي منطقة الجمالية بمحافظة الدقهلية، بعد أن استيقظوا على جريمة ذبح العروس، حتى أن تساؤلات كثيرة ترددت في أذهان الأهالي عن “من الجاني؟”.
لكن العروس التي أصيبت بذبح في الرقبة وطعنات بالصدر واليد وأنحاء متفرقة بالجسم داخل شقة الزوجية، فجرت مفاجأة خلال التحقيقات التي أجرتها معها النيابة العامة، عقب إفاقتها من الغيبوبة بمستشفى الطوارئ الجامعي بالمنصورة، بأنها هي من أحدثت إصابتها، وأنها أرادت التخلص من حياتها بعدما شعرت باكتئاب شديد يوم الواقعة.
“أنا عذراء لغاية دلوقتي”، هكذا اعترفت المجني عليها أمام النيابة وأنها كانت تشعر بالاختناق كلما حاول زوجها الاقتراب منها، وهو ما جعلها تدخل في اكتئاب انتهى بمحاولة التخلص من حياتها بعد 3 أيام من العذاب النفسي، ما جعل الزوج يلجأ إلى إحضار معالج روحاني ظنا منه أنها مصابة بمس شيطاني من الجان، فأخذت سكينا وحاولت إنهاء حياتها.
وجاء تقرير الطب الشرعي متوافقا مع اعترافات الزوجة، وأكدت أنها لاتزال عذراء وأن اتجاه الجروح المصابة بها في يديها ورقبتها يمكن أن تكون هي من أحدثتها بنفسها.
وبسؤال الزوج عن الواقعة، أكد أنهما متزوجان منذ 3 أيام فقط، وظهر له أن زوجته تعاني اضطرابات نفسية، ونصحه عدد من أصدقائه بإحضار شيخ لها اعتقادًا أنها “ممسوسة”.
وأضاف أنه قبل وقوع الحادث توجه إلى أحد الشيوخ لإحضاره إلى المنزل لإخراج الجن من زوجته، وعند دخوله فوجئ بالإصابات التي لحقت بها، وكانت ملقاة على الأرض مصابة بـ 20 طعنة في أماكن متفرقة بالجسد، وقطع شريان اليد اليسرى، وعلى الفور قمت بنقلها إلى المستشفى، وتم إجراء تدخل جراحي لإنقاذ حياتها.
ولفظت عروس مدينة الجمالية بمحافظة الدقهلية أنفاسها الأخيرة متأثرة بإصابتها بعد أيام من حفل زفافها، وتوفيت داخل مستشفى الطوارئ بالمنصورة. بحسب البيان